عيني لغير جمالكم لا تنظر . . . و سواكم في خاطري لا يخطر
صبرت قلبي عنكم فأجابني . . . لا صبر لي لا صبر لي لا أصبر
لا صبر لي حتى يراكم ناظري . . . و على محبتكم أموت و أحشر
غبتم و غابت راحتي من بعدكم . . . و العيش صار من الجفا متكدر
لا فرق ما بيني وبين خيالكم . . . إن غاب غبتم و إن حضرتم أحضر
اثنان نحن و في الحقيقة واحد . . . لكن أنا الأدنى و أنت الأكبر
صبرت قلبي عنكم فأجابني . . . لا صبر لي لا صبر لي لا أصبر
لا صبر لي حتى يراكم ناظري . . . و على محبتكم أموت و أحشر
غبتم و غابت راحتي من بعدكم . . . و العيش صار من الجفا متكدر
لا فرق ما بيني وبين خيالكم . . . إن غاب غبتم و إن حضرتم أحضر
اثنان نحن و في الحقيقة واحد . . . لكن أنا الأدنى و أنت الأكبر