ألا يا صبا نجد متى هجت من نجـد لقد زادني مسراك وجدا على وجد
سقـى الله نجـداً والمقيـم بأرضـهـا سحابـاً طـوالاً خاليـات مــن الـرعـد
إذا هتفت ورقاً فـي رونـق الضحـى على غصن بان أو غصون مـن الرنـد
بكيت كمـا يبكـي الوليـد لـم اكـونجـلـوداً وأبـديـت لـــم أكن ابـــدي
بكـل تداوينـا ولـم يشـفـي مــا بـنـا الا ان قـرب الـدار خيـر مــن البـعـد
سقـى الله نجـداً والمقيـم بأرضـهـا سحابـاً طـوالاً خاليـات مــن الـرعـد
إذا هتفت ورقاً فـي رونـق الضحـى على غصن بان أو غصون مـن الرنـد
بكيت كمـا يبكـي الوليـد لـم اكـونجـلـوداً وأبـديـت لـــم أكن ابـــدي
بكـل تداوينـا ولـم يشـفـي مــا بـنـا الا ان قـرب الـدار خيـر مــن البـعـد