إسمج على الراس يا أرض الوطن يآ كويت
سناء الخراز ..
أجزم أنك ما إن تسمع إسمها ، أو إستذكرتْ مسامعك صوتها ، حتماً ستحن إلى الكويت رغم أنك تنعم بالسكن في جنانها ، ستذكر كل الظروف التي أحاطت بهذا البلد .
سناء الخراز ..
أطلعتنا على أبجديات القيم ذات الصبغة الكويتيه الخالصه ، فما الوفاء و المحبه ، إن لم يكن بهوية كويتيه ؟!
فشدت :
تذكروا من حماها ،،، يوم الليالي عصيه
وإن الوفا و المحبه ،،، شرع النفوس القويه
صوت سناء الخراز يثير الشجن فينا وغناؤها يحلّق بنا في فضاءات الإبداع فهي حالة فنية فريدة بحضورها الطاغي ، لأنها أغنية القلب إلى الوطن ، ورسالة الحب التي خطها الكويتي بدموع عينه إلى ديرته .
تغني بسمو الأميرات ، وتنشر فضاءآت نورانيه لكل من حولها .. عميقة مؤثرة .. إنها مدينة حب في خريطة الكويت .
بالخير ياللي مشيتوا مثل الغيوم السخيه ، تذكروا لي جنيتم ورد الحياة النديه ، تذكروا من حماها يوم الليالي عصيه ، وإن الوفا والمحبه شرع النفوس القويه
وصية اللي اسبقوكم ،، الدار معكم وصيّه ،، والدار معكم وصيّه ...
كانت خلاصة الوصيه أن عشق الوطن حدث ثمين لا بد أن نجترحه كل يوم ، هكذا نادت سناء في صمت الذاكره ، ودوّت بقوه في فراغ العاطفه ، فكان صوتها ألبوم صور ، وغناؤها الرومانسي للوطن إحساساً شفافاً متناهياً في العذوبة وعدوى جميله تحتاج إلى أن نصاب بها كل الوقت .
سناء الخراز ..
إيقاع يوقظ فينا الحنين لكويت الطيبه والبساطه والمحبه ،، كويت البيت الواحد لا نزاع ولا فروقات ولا حسد ولا فساد ولا ضغينه ،، كويت بيضاء نقيه مثل غيمة مطر تبللنا بخيرها جميعا بعدل .
سناء الخراز ..
حاله رمزيه للكويت التي لا تعرف للفتنة طريقا ،، ولا للطائفية بيتا ،، ولا للنزاعات ملاذا .
كلما سمعت سناء الخراز تغني أستعيد وجه الكويت التي أحب ، وتتجدد ثقتي بنفسي ، وأتنفس ملء روحي .
إسمعوا سناء الخراز كلما إختلفتم !! وتعاركتم وسننتم أسنّة الفرقه !! إسمعوا الملحمة الوطنية الدائمه ، والإنشاد الروحي في صوتها كلما تباغضتم وتحاسدتم !! وأسمعوها لأطفالكم ليتربوا على صوتها ، ويحبوا أمهم الكويت التي تمطر عليهم سلاماً وخيراً وأمناً ، ليسمعوا صوت مطرها بداخلهم فيمطر الكون من حولنا .
سناء الخراز ..
أجزم أنك ما إن تسمع إسمها ، أو إستذكرتْ مسامعك صوتها ، حتماً ستحن إلى الكويت رغم أنك تنعم بالسكن في جنانها ، ستذكر كل الظروف التي أحاطت بهذا البلد .
سناء الخراز ..
أطلعتنا على أبجديات القيم ذات الصبغة الكويتيه الخالصه ، فما الوفاء و المحبه ، إن لم يكن بهوية كويتيه ؟!
فشدت :
تذكروا من حماها ،،، يوم الليالي عصيه
وإن الوفا و المحبه ،،، شرع النفوس القويه
صوت سناء الخراز يثير الشجن فينا وغناؤها يحلّق بنا في فضاءات الإبداع فهي حالة فنية فريدة بحضورها الطاغي ، لأنها أغنية القلب إلى الوطن ، ورسالة الحب التي خطها الكويتي بدموع عينه إلى ديرته .
تغني بسمو الأميرات ، وتنشر فضاءآت نورانيه لكل من حولها .. عميقة مؤثرة .. إنها مدينة حب في خريطة الكويت .
بالخير ياللي مشيتوا مثل الغيوم السخيه ، تذكروا لي جنيتم ورد الحياة النديه ، تذكروا من حماها يوم الليالي عصيه ، وإن الوفا والمحبه شرع النفوس القويه
وصية اللي اسبقوكم ،، الدار معكم وصيّه ،، والدار معكم وصيّه ...
كانت خلاصة الوصيه أن عشق الوطن حدث ثمين لا بد أن نجترحه كل يوم ، هكذا نادت سناء في صمت الذاكره ، ودوّت بقوه في فراغ العاطفه ، فكان صوتها ألبوم صور ، وغناؤها الرومانسي للوطن إحساساً شفافاً متناهياً في العذوبة وعدوى جميله تحتاج إلى أن نصاب بها كل الوقت .
سناء الخراز ..
إيقاع يوقظ فينا الحنين لكويت الطيبه والبساطه والمحبه ،، كويت البيت الواحد لا نزاع ولا فروقات ولا حسد ولا فساد ولا ضغينه ،، كويت بيضاء نقيه مثل غيمة مطر تبللنا بخيرها جميعا بعدل .
سناء الخراز ..
حاله رمزيه للكويت التي لا تعرف للفتنة طريقا ،، ولا للطائفية بيتا ،، ولا للنزاعات ملاذا .
كلما سمعت سناء الخراز تغني أستعيد وجه الكويت التي أحب ، وتتجدد ثقتي بنفسي ، وأتنفس ملء روحي .
إسمعوا سناء الخراز كلما إختلفتم !! وتعاركتم وسننتم أسنّة الفرقه !! إسمعوا الملحمة الوطنية الدائمه ، والإنشاد الروحي في صوتها كلما تباغضتم وتحاسدتم !! وأسمعوها لأطفالكم ليتربوا على صوتها ، ويحبوا أمهم الكويت التي تمطر عليهم سلاماً وخيراً وأمناً ، ليسمعوا صوت مطرها بداخلهم فيمطر الكون من حولنا .
تعليق