الفنان
عبدالله أحمد
عبدالله أحمد
هو المطرب عبدالله احمد الموسى ولد في حالة بوماهر بالمحرق عام 1926م درس القرآن الكريم وعمل في صباه على توزيع الحليب على المقاهي الشعبيه التي كانت منتشره في المحرق وكان يستمع خلال جولاته اليوميه الصباحية
للاسطوانات التي تنطلق منها أصوات الفنانين المشهورين آنذاك فتولع بالفن وأحبه وحرص على تعلم العزف والغناء فبدأ العزف على العود بأستخدام علبة من صفيح وأوتار من نايلون ولم يكن عبدالله احمد كفيفا في طفولته ولكن أصابه مرض في عينيه وهو في السادسه عشرة من عمره وأدى إلى فقدانه البصر وبدأ أول عمل له مطربا في السفن التجارية وكان يغني للبحاره في رحلاتهم التجارية وقد استقر الفنان عبدالله أحمد فترة من الزمن في الكويت واستفاده من إرتباطه بالفنانين
وقد عاد إلى البحرين وعمل مطربا في سفينة الطواش محمد بن راشد النعيمي وسجل أول اسطواناته في كولومبيا ونيروبي
وبومبي وكان ذلك خلال رحلات السفن التي عمل بها مطربا كما غنى في كازينوهات العراق وتعاقد معه أبناء محمود الساعاتي لتسجيل عدد من الأغاني والاصوات الشعبيه وسافر الى العديد من البلدان وذاع اسمه في الخليجوكان برغم فقدانه البصر معتمدا على نفسه في كل شئ وكانت الحفلات الفنية والاعراس هي مصدر دخله الذي عاش عليه هو وأسرته كما كان يهوي جمع واقتناء الساعات الثمينة والبشوت الرجالية
وقد وافته المنية في 26-6- 1987م
من أبرز أغانيه
عالسمسميه
يازين أنا في غرامك
أياساداتي
الله يامن على العرش اعتليت
للاسطوانات التي تنطلق منها أصوات الفنانين المشهورين آنذاك فتولع بالفن وأحبه وحرص على تعلم العزف والغناء فبدأ العزف على العود بأستخدام علبة من صفيح وأوتار من نايلون ولم يكن عبدالله احمد كفيفا في طفولته ولكن أصابه مرض في عينيه وهو في السادسه عشرة من عمره وأدى إلى فقدانه البصر وبدأ أول عمل له مطربا في السفن التجارية وكان يغني للبحاره في رحلاتهم التجارية وقد استقر الفنان عبدالله أحمد فترة من الزمن في الكويت واستفاده من إرتباطه بالفنانين
وقد عاد إلى البحرين وعمل مطربا في سفينة الطواش محمد بن راشد النعيمي وسجل أول اسطواناته في كولومبيا ونيروبي
وبومبي وكان ذلك خلال رحلات السفن التي عمل بها مطربا كما غنى في كازينوهات العراق وتعاقد معه أبناء محمود الساعاتي لتسجيل عدد من الأغاني والاصوات الشعبيه وسافر الى العديد من البلدان وذاع اسمه في الخليجوكان برغم فقدانه البصر معتمدا على نفسه في كل شئ وكانت الحفلات الفنية والاعراس هي مصدر دخله الذي عاش عليه هو وأسرته كما كان يهوي جمع واقتناء الساعات الثمينة والبشوت الرجالية
وقد وافته المنية في 26-6- 1987م
من أبرز أغانيه
عالسمسميه
يازين أنا في غرامك
أياساداتي
الله يامن على العرش اعتليت
تعليق